تدخل مجمّع الجامعة اللبنانية في الحدث، فيُهيَّأ إليك أنّك تدخل مقرّاً أمنياً. عناصر من الدرك ورجال الأمن يستقبلونك عند المدخل الرئيسي، إلاّ أنّهم لا يهتمون بهويّتك أو هدف زيارتك الحرم الجامعي. وما إن تصعد الدرج حتى تطل عليك صور شهداء "حزب الله" المنتشرة كيفما توجّهت، فتظهر الجامعة كأنها مربّع أمني. في كافيتريا كلية العلوم توجد منصّة لبيع الهواتف الخلوية وتشريج الخطوط.
↧