"عندما كان عروة في الرابعة من عمره ... كان بابا عروة في رحلة عمل في الأرجنتين أو (المعتقل). كان هذا قبل فيلم – بابا في رحلة عمل- لكوستوريكا.
كنا لا نريد رطم طفولته بحكاية السجن. كان عروة يدّعي أنه يصدقنا... وكان لا يصدّقنا...
↧