دخل الجيش إلى الضاحية الجنوبية حرر المخطوفين السوريين الأربعة. وبعد يومين تم إطلاق المخطوف التركي ذلك بعد اعتقال حسن المقداد، شقيق ماهر الوجه الأبرز بين المسلحين.
انتهت المسرحية، لكنّ تداعياتها على العائلة بجناحيها العسكري والمدني بدأت للتو. تداعيات ستلازم عائلة المقداد لفترة طويلة. تقريرٌ يسرد بعضاً من قصص "مقداديين" يُعاقَبون على ما لم تقترفه أيديهم.
↧